لغة الصم والبكم ليست مجرد اشارات وإنما احساس ومشاعر نبيلة
يجب أن تتوافر في كل من يتعامل مع هذه الفئة التي تحيطها الأسرار.
ومشكلة الصم والبكم والتي تزداد عندما يجدون أنفسهم،
في معزل عن المجتمع «مجتمع الأسوياء» ويشعرون بالغربة،
فالهدف الأول للجمعيات التي ترعى الصم والبكم
هو كيفية اندماج هؤلاء في المجتمع فالصم أكثر رومانسية عندما يعشقون
ولديهم القدرة على التعبير عن مشاعرهم الفياضة
التي يفهمها مترجمو الاشارات عن حياتهم ومشاكلهم وأسرارهم
فكانت هذه المدونة.
الاثنين، 24 أكتوبر 2016
ختاما ...لنحس بهم ونعطيهم فرصة
الجميع يعلم كم هي مظلومة!! هده الفئة في المجتمع وأعني بذلك من جرب هذا الابتلاءولايحس بمرارة الألم الا من اكتوى بناره وذاق مرارتههم صحيح ربي اخد منهم نعمة السمع والكلام بس !!!! عطاهم .... ايه عطاهم ...شي مايخطر على بال احد ... بس خلونا احنا بعد نعطيهم فرصة لو مرة بالحياةنرجو التفاعل معنا لأن الموضوع جدامهمهده قصيدة في الصم والبكمتروي معاناتهم مع الابتلاء ,ولا اسميه مرض !!لان الكثير منا يخطئ ويسميه مريض والمريض يعتبر! عاجز
كلمات جدا مؤثرة ومعبرة وسبحان الله مااخذ منهم شي الا اعطاهم شي افضل منه
ردحذفمدونه مفيده ومعلومات قيمه
ردحذفبارك الله فيكم
فعلاً ما أخذ الله منهم الا عوضهم ..
ردحذفتشكر جهودكم 🖒
ردحذف