لغة الصم والبكم ليست مجرد اشارات وإنما احساس ومشاعر نبيلة يجب أن تتوافر في كل من يتعامل مع هذه الفئة التي تحيطها الأسرار. ومشكلة الصم والبكم والتي تزداد عندما يجدون أنفسهم، في معزل عن المجتمع «مجتمع الأسوياء» ويشعرون بالغربة، فالهدف الأول للجمعيات التي ترعى الصم والبكم هو كيفية اندماج هؤلاء في المجتمع فالصم أكثر رومانسية عندما يعشقون ولديهم القدرة على التعبير عن مشاعرهم الفياضة التي يفهمها مترجمو الاشارات عن حياتهم ومشاكلهم وأسرارهم فكانت هذه المدونة.
كلمات جدا جميلة واسلوب اروع في المدونة
ردحذفشكرا على هذا المجهود
ردحذف